بقلم : عصام النجار

الحياة من حولنا مليئة بالضغط حيث تمثل الضغوط التي يتعرض لها الإنسان في العصر الحديث ظاهرة جديره بالاهتمام، فهي تفقدنا قدرتنا على التوازن… وتغير من أنماط سلوكنا… وتؤثر على اجهزتنا البدنية والنفسيه ويعرف الفرد منا الضغوط منذ وجودة على الأرض فالضغوط مرادفة للحياة

ورغم تعد مصادر الضغوط ونوعها، فإن العمل يظل احد اهم هذه المصادر حيث يعاني كثير من العاملين والمديرين من الشعور بالارهاق النفسي والزهني داخل العمل أو الاحساس بضغوط نفسية من العمل نفسة او مايرتبط به من مناخ تنظيمي

ويقولون البعض ان ضغوط العمل تولد حالات عدم الاتزان النفسي والجسم ومحصلة عدم الاتزان والجسد يظهر في العديد من مظاهر الأختلاف في أداء العمل… حيث أن العمل هو السبيل الأهم لرفاهية الفرد ورخاء المجتمع حيث أصبح موضوع ضغوط العمل محل اهتمام الكثير من الأفراد والمظمات التني يعملون بها وهو الأمر الذى يدفع المنظمات لمواجهة مشاكل ضغوط العمل.

يتطلب الإنتاج لإذهان صافية خالية من الهموم لتتمكن من القدرة والمعيشة داخل بيئة العمل المطلوب التواجد به دون ضغوط