وزيرة الهجرة تتوجه إلى ألمانيا للمشاركة في المؤتمر العالمي العاشر لمؤسسة “الأديان من أجل السلام” لتمثيل مجلس كنائس الشرق الأوسط
- اخبار , النص الحلو , شئون عمالية وعربية ودولية
- 19 أغسطس 2019
- d M Y
- 3536 مشاهدة
السفيرة نبيلة مكرم تشارك في الحلقة النقاشية لدعم الانسجام بين أطراف المجتمع وتلقي كلمة عن دور المرأة في ترسيخ مبادئ السلام
كتبت:أميرة عبدالله
تتوجه السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، اليوم الاثنين، إلى مدينة لينداو الألمانية لتمثيل مجلس كنائس الشرق الأوسط في المؤتمر العالمي لمؤسسة “الأديان من أجل السلام”، في نسخته العاشرة تحت شعار “رعاية مستقبلنا”، خلال الفترة من يوم 20 إلى 23 أغسطس الجاري، بحضور رئيس جمهورية ألمانيا السيد فرانك والتر شتاينماير، ومشاركة 100 دولة وحضور 900 ممثل ديني، وممثلين رفيعي المستوى لحكومات دول العالم، والأمم المتحدة، ومؤسسات أهلية، وممثلين من المجتمع المدني، وكبار الشخصيات والنشطاء في مجال نشر التسامح الديني.
تشارك وزيرة الهجرة في الجزء الأول من حلقة نقاشية بين ممثلي حكومات دول العالم وممثلي الطوائف الدينية المختلفة والمجتمعات الأهلية لبحث سبل دعم الانسجام بين أطراف المجتمع ونبذ العنف والتطرف، ويتم تسليط الضوء في الجزء الأول من هذه الحلقة النقاشية على أوضاع كل منطقة وتناول الحكومات والمؤسسات الدينية والمؤسسات المعنية للتحديات وكيفية استغلال الموارد المتاحة لحل المشكلات ومواجهة تلك التحديات، وكذلك طرح الدور الذي يلعبه حوار الأديان في البحث عن حلول مستدامة تشجع المجتمعات على زيادة روح الانسجام بينهم ونبذ العنف.
وفي جلسة أخرى بعنوان “سيدات الشرق الأوسط: صناع السلام”، ستلقي الوزيرة كلمة عن دور المرأة في مجتمعها بمختلف الأدوار التي يمكن لها أن تلعبها ومهمتها في ترسيخ مبادئ السلام ونبذ العنف وتقبل الآخر.
وستشارك السفيرة نبيلة مكرم في الجزء الثاني من حلقة نقاشية بين ممثلي حكومات دول العالم وممثلي الطوائف الدينية المختلفة والمجتمعات الأهلية، لبحث سبل دعم الانسجام بين أطراف المجتمع ونبذ العنف والتطرف، ووضع خطط على مستوى محلي وإقليمي ودولي لتناول التحديات وتوسيع النقاش وتناغم الحلول المطروحة وكيف يمكن لمؤسسة “الأديان من أجل السلام” أن تشارك في عملية الانسجام ونبذ العنف داخل المجتمعات الواحدة عن طريق شركائها من حكومات ومؤسسات دينية.
وزيرة الهجرة تتوجه إلى ألمانيا للمشاركة في المؤتمر العالمي العاشر لمؤسسة “الأديان من أجل السلام” لتمثيل مجلس كنائس الشرق الأوسطالسفيرة نبيلة مكرم تشارك في الحلقة النقاشية لدعم الانسجام بين أطراف المجتمع وتلقي كلمة عن دور المرأة في ترسيخ مبادئ السلام تتوجه السفيرة نبيلة مكرم عبدالشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، اليوم الاثنين، إلى مدينة لينداو الألمانية لتمثيل مجلس كنائس الشرق الأوسط في المؤتمر العالمي لمؤسسة “الأديان من أجل السلام”، في نسخته العاشرة تحت شعار “رعاية مستقبلنا”، خلال الفترة من يوم 20 إلى 23 أغسطس الجاري، بحضور رئيس جمهورية ألمانيا السيد فرانك والتر شتاينماير، ومشاركة 100 دولة وحضور 900 ممثل ديني، وممثلين رفيعي المستوى لحكومات دول العالم، والأمم المتحدة، ومؤسسات أهلية، وممثلين من المجتمع المدني، وكبار الشخصيات والنشطاء في مجال نشر التسامح الديني.وتشارك وزيرة الهجرة في الجزء الأول من حلقة نقاشية بين ممثلي حكومات دول العالم وممثلي الطوائف الدينية المختلفة والمجتمعات الأهلية لبحث سبل دعم الانسجام بين أطراف المجتمع ونبذ العنف والتطرف، ويتم تسليط الضوء في الجزء الأول من هذه الحلقة النقاشية على أوضاع كل منطقة وتناول الحكومات والمؤسسات الدينية والمؤسسات المعنية للتحديات وكيفية استغلال الموارد المتاحة لحل المشكلات ومواجهة تلك التحديات، وكذلك طرح الدور الذي يلعبه حوار الأديان في البحث عن حلول مستدامة تشجع المجتمعات على زيادة روح الانسجام بينهم ونبذ العنف.وفي جلسة أخرى بعنوان “سيدات الشرق الأوسط: صناع السلام”، ستلقي الوزيرة كلمة عن دور المرأة في مجتمعها بمختلف الأدوار التي يمكن لها أن تلعبها ومهمتها في ترسيخ مبادئ السلام ونبذ العنف وتقبل الآخر.وستشارك السفيرة نبيلة مكرم في الجزء الثاني من حلقة نقاشية بين ممثلي حكومات دول العالم وممثلي الطوائف الدينية المختلفة والمجتمعات الأهلية، لبحث سبل دعم الانسجام بين أطراف المجتمع ونبذ العنف والتطرف، ووضع خطط على مستوى محلي وإقليمي ودولي لتناول التحديات وتوسيع النقاش وتناغم الحلول المطروحة وكيف يمكن لمؤسسة “الأديان من أجل السلام” أن تشارك في عملية الانسجام ونبذ العنف داخل المجتمعات الواحدة عن طريق شركائها من حكومات ومؤسسات دينية.وخلال زيارتها إلى ألمانيا، ستلتقي السفيرة نبيلة مكرم بأعضاء الجالية المصرية في مدينة فرانكفورت الألمانية لاستعراض آخر مستجدات أنشطة الوزارة، بالإضافة إلى آخر الحملات التي أطلقتها بعنوان “No place like home #MyEgypt” وكيف يمكن أن يشجعوا مجتمعاتهم المحيطة على زيارة مصر لقضاء عطلاتهم.
أحدث التعليقات